3 دروس من الناشطة البيئية الشابة غريتا ثونبرج

إذا كان هناك شيء واحد يمكن أن يتعلمه النشطاء من Greta Thunberg ، فهو أنه ليس هناك مانع أن تكون صغيراً جدًا لإحداث تغيير. السويدية البالغة من العمر ١٦ عامًا هي تلميذة وهي من وراء حركة الاضطرابات المناخية المدرسية التي امتدت إلى أكثر من ١٠٠ دولة. في مدونة هذا الأسبوع ، ألقينا نظرة على ثلاثة عبر  يمكن تعلمها من Greta Thunberg.

1. ابدأ محليًا ، واذهب عالميًا -  مستوحىةً من الإضرابات المدرسية بشأن قوانين الأسلحة في باركلاند بولاية فلوريدا ،  قررت Thunberg اتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ بطريقة مماثلة. بدأت إضرابها عن المناخ المدرسي في ١٨ أغسطس ٢٠١٨ خارج البرلمان السويدي في الفترة التي تسبق الانتخابات الوطنية في البلاد. بدأت وحدها ، ولكن سرعان ما تبعها آخرون. بعد الانتخابات السويدية ، قررت الإضراب كل يوم جمعة ، بدلاً من كل يوم. امتدت حملتها إلى المدارس الأخرى دوليا. وقع إضراب المدرسة العالمي الأخير في مارس ٢٠١٩ في أكثر من ١٠٠ دولة مع ١٦٩٥ مناسبة مختلفة عقدت في جميع أنحاء العالم.

2. بناء تحالفات - لا تخف من الانضمام إلى الناشطين الآخرين والحملات التي لها نفس الأهداف بالنسبة لك. في لندن ، تحدث ثونبرغ إلى الآلاف من دعاة "انقراض التمرد" لتخبرهم أن يستمروا وأن احتجاجاتهم تحدث فرقًا. سافرت إلى لندن من السويد عبر قطار يوثق رحلتها على إنستغرام.

3. مساءلة الزعماء- لقد حظيت ثونبرغ بالثناء في الأمم المتحدة والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل. قابلت الرئيس الفرنسي وإيمانويل ماكرون ورئيس المفوضية الأوروبية جان كلود جونكر والسياسيين البريطانيين بمن فيهم جيريمي كوربين. خلال خطابها إلى نواب المملكة المتحدة ، انتقدت على وجه التحديد دعم المملكة المتحدة لاستغلال الوقود الأحفوري وتعتقد أن التخفيضات في انبعاثات الكربون في المملكة المتحدة مبالغ فيها. واتفق معها وزير البيئة مايكل جوف ، معترفًا بأنه "لم نفعل ما يكفي".

هل ترغب في تعزيز مهاراتك في الحملات البيئية؟ قم بالتسجيل في دورتنا حول كيفية إنشاء حملات مدعومة من قبل الأشخاص يدرس من قبل موبايلزشن لاب.