ما الذي يحتاج الباحثون في مجال حقوق الإنسان إلى معرفته عن الصدمات غير المباشرة

لماذا من المهم الإطلاع على الصدمات غير المباشرة كباحث في مجال حقوق الإنسان؟

في حين أن التوافر المتزايد للمعلومات وانتشارها السريع في العصر الرقمي لديه القدرة على إحداث تحول في تقصي الحقائق في مجال حقوق الإنسان، فإنه يمثل أيضا تحديات جديدة للباحثين المكلفين بجمع وتحليل هذا المحتوى.

الإجهاد والتعب والصدمات غير المباشرة هي بعض التأثيرات التي يمكن أن تحدثها مشاهدة المحتوى القاسي على الباحثين الاستقصائيين في المصادر المتاحة علناً.

مع أكثر من 500 ساعة من اللقطات التي يتم تحميلها كل دقيقة على يوتيوب وحده، يمكن للباحثين في المصادر المتاحة علناً الوصول إلى المزيد من المحتوى السمعي البصري أكثر من أي وقت مضى، بما في ذلك أنواع الصور المؤلمة التي غالبا ما تتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان.

قد يجد الباحثون أنفسهم أيضا يوازنون بين عدة تحقيقات في وقت واحد وهم يسعون إلى تحقيق أقصى استفادة من هذه الثروة من المعلومات لفضح العديد من انتهاكات حقوق الإنسان التي تحدث في جميع أنحاء العالم في أي وقت.

هذا يخلق مجموعة كاملة من التحديات الفريدة للبحث المتاح علناً والمشهد الحالي لوسائل التواصل الاجتماعي.

في هذا الفيديو ، يحدد سام دوبيرلي من منظمة العفو الدولية ما هي الصدمة غير المباشرة ولماذا يجب على الباحثين في مجال حقوق الإنسان أن يأخذوها بعين الاعتبار.

هل أنتم مهتمون بمعرفة المزيد؟ اشتركوا في دورة منظمة العفو الدولية المجانية المكونة من جزأين على موقع أدفكوسي أسمبلي.

 

دورات ذات صلة

  • 90 دقيقة

    بيانات

    تنظيف وتحليل البيانات

    School of Data

    90 دقيقة

    بيانات

    تنظيف وتحليل البيانات

    School of Data
  • 50 دقيقة

    إعلام

    إجراء التقريب الإعلامي للصحفيين الايرانيين المستقلين

    Rory Peck Trust

    50 دقيقة

المدونات

الانتقال إلى التصفح
0
0
  • الخصوصية
  • الأحكام والشروط